الحزن يخلق الابداع $

لآ شيء ڪآلحژن يخلق آلآپدآع
فعندمآ تضيق آلآفآق ,, وتخلو آلحيآة من آلآلوآن وتقتصر على آللونين آلآپيض وآلآښود
عندمآ تنتحر ڪل آلآشيآء آلچميلة
عندمآ لآ نښتطيع آن نچپر آنفښنآ حتى على مچرد آلآپتښآم عندهآ !!
يلچأ آلشآعر آلى قلمه..
ويرڪن آلرښآم آلى لوحته
وعندهآ يښتطيع آلڪآتپ إن يپدع
وآلرآوي آن يروي ,, وآلعآشق آن يژدآد عشقآً...
عندمآ تښتولي مشآعر آلحژن على آلآنښآن وتحآصره من ڪل آتچآه على آختلآف
آلآښپآپ آلتي آدت آليهآ.. فإن پذرة آلآپدآع في دآخله تنمو وتتپلور على شڪل
قصيدة آو روآية آو لوحة.. وعندمآ يڪون ذلڪ آلشخص لآ يمتلڪ تلڪ آلپذرة في
دآخله فإن مشآعر آلحژن تخلقهآ عنده لتڪپر مع آلآيآم...
.
.
آن آلآحښآښ پآلحژن آيآ ڪآن ښپپه ينقل آلآنښآن آلى عآلم آخر عآلم فضآؤه
آرحپ وپيدآؤه آوښع ومشآعره آعمق‚ عآلم ينطق آلشچر وآلحچر‚ ويپڪي آقښى
آلپشر..
آنني لښت آدعو پڪلمآتي تلڪ آلى آلحژن ولښت آمچده
پل آن آلحيآة تحلو عندمآ نتوچهآ پآلښعآدة ولڪنني آرمي آلى آنه يتحتم علينآ آن
نښتفيد من ڪل محطة يمر پهآ قطآر حيآتنآ.. ونتژود منهآ للمحطة آلمقپلة
صحيح آن پعض آلمحطآت نمر پهآ من دون آرآدتنآ آو خيآرنآ.. ولڪن آلآنښآن آلذڪي حقآ
هو من يخلق آلچمآل من آلچمآد ويخلق من آلحژن آلآپدآع‚
آن آلقصيدة آو آللوحة آو آي نتآچ آدپي آو فني ..
عندمآ يولد پعد معآنآة آو مأښآة معينة فآنه ينقل للقآرىء آو للمشآهد
حښآ فنيآ رآئعآ.
تحيآتي لڪمـ..~